ambassade@algerie.uz ✍ + مرحبا بكم في البوابة الإلكترونية لسفارة الجزائر بطشقند ✍ - عنوان: شارع تفاكور 41 طشقند 100070 ✍ الهاتف: 65-55-281 ; 54-50-281-71-998+ ✍ فاكس: 80-61-120-71- 998

العودة لأعلى

إحياء الذكرى 62 لاندلاع ثورة الفاتح من نوفمبر1954 المجيدة

—4 نوفمبر 2016—


تخليدا للذكرى الثانية والستين لاندلاع ثورة الفاتح من نوفمبر 1954 المجيدة، أقام السيد الناصر بوشريط، سفير الجزائر، بفندق ويندهام طشقند، مساء يوم 04 من نوفمبر2016، حفل استقبال. وقد حضر هذا الحفل، إضافة إلى السيد ناصيروف أنفار جمال الدينوفيتش الممثل الرسمي لحكومة جمهورية أوزباكستان ورؤساء وأعضاء السلك الديبلوماسي والقنصلي المعتمد بطشقند، عدد كبير من الشخصيات الاكاديمية والعلمية والثقافية والاجتماعية الاوزبكية بالإضافة لأعضاء الجالية الجزائرية المقيمة في أوزباكستان.
وبعد عزف النشيدين الوطنيين، القى سعادة السفير كلمة ترحيبية بدأها بالترحم على روح الفقيد الرئيس إسلام عبد الغنيفيتش كاريموف، وشكر فيها الحضور على تشريفهم للجزائر وذلك بتلبية الدعوة. وقد استعرض في كلمته المغزى والدلالات من الاحتفا ل بهاته الذكرى العظيمة في تاريخ الامة الجزائرية. كما عبر عن تطلعه لتوطيد أواصر الصداقة والتعاون بين بلدينا الصديقين وترقية سنة الحوار والتشاور، خصوصا بعد الزيارة التي قام بها السيد الامين العام لوزارة الشؤون الخارجية لأوزباكست ان والتوقيع على مذكرة التفاهم للمشورات السياسية بين وزارتي الشؤون الخارجية لكلا البلدين.
وتخلل الحفل مأدبة رسمية ومجموعة من المنوعات الموسيقية الجزائرية، وقد لفتت أنظار الحضور الازياء التقليدية التي ارتدتها زوجات وأطفال أعضاء السفارة.

معرض الصحافة الأوزبكية بمناسبة إحياء الذكرى الثانية والستين لاندلاع ثورة أول نوفمبر 1954

https://nuz.uz/politika/17708-alzhir-otmechaet-nacionalnyy-prazdnik-den-revolyucii.html

https://www.silkway.uz/newsmore/9057


الجزائر و أوزبكستان يستكشفان آفاق التعاون الثنائي

—20 أكتوبر 2016—


الجزائر- نظمت مشاورات سياسية ثنائية برئاسة الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية حسان رابحي و نائب وزير الشؤون الخارجية لأوزباكستان فاسيلوف غايرات غانيفيتش, بتاشكنت (أوزبكستان) لاكتشاف آفاق التعاون بين الجزائر و أوزبكستان, ح سبما أوضحه يوم الأحد بيان لوزارة الشؤون الخارجية.
و درس الطرفان بهذه المناسبة "الطرق و الوسائل التي تمكن من إعطاء مضمون ملموس للتعاون الثنائي" و استكمال و التوقيع على بروتوكول حول "التعاون و المشاورات السياسية" بين وزارتي الشؤون الخارجية للبلدين, حسبما أكده ذات المصدر.
و تمت الإشارة إلى أن "هذه الأداة القانونية ستمكن من إجراء مشاورات بصفة منتظمة بين المسؤولين السامين و موظفي وزارتي الشؤون الخارجية و كذا تطبيق القرارات التي تتخذ خلال كل دورة مشاورات.
و اتفق الطرفان على الإشارة إلى "أهمية تنشيط الحوار البرلماني" بين البلدين من خلال وضع مجموعة عمل برلمانية و تبادل الزيارات بين برلمانيي البلدين.
و اقترح السيد رابحي على نائب الوزير الأوزباكستاني, إبرام في اقرب الآجال, اتفاقية متعلقة بإنشاء لجنة مختلطة للتعاون الاقتصادي و العلمي و التقني والثقافي.
و أضاف ذات المصدر أن الاقتراح حضي بترحيب الطرف الأوزبكستاني "الذي وعد الرد بسرعة".
كما تم ايلاء اهتمام خاص في هذا السياق "لإثراء الإطار القانوني الثنائي في القطاعات التي تستجيب للمصالح المشتركة للبلدين".
و قد حدد الطرفان قطاعات مثل الفلاحة و الطاقة و السياحة و التعليم العالي و الثقافة كمجالات واعدة يمكن أن تعطي مضمون للعلاقات الاقتصادية الثنائية
. و أشارا أيضا إلى أهمية تبادل الزيارات الوزارية التقنية في هذه القطاعات.
و ألح الطرفان على أهمية رفع التبادلات الاقتصادية "على مستوى الطاقات الكبيرة الإضافية في مختلف المجالات", بين البلدين و بين الطرفين و اتفقا على مبدأ وضع مجلس أعمال ثنائي يدرج سواء غرف التجارة و الصناعة للبلدين أو جمعيات أر باب العمل.
و بخصوص مسالة تنقل الأشخاص أشار المسؤولان إلى ضرورة تسهيل إجراءات تسليم التأشيرات لرعايا البلدين قصد المساهمة في تجسيد أهداف التعاون التي تم الاتفاق عليها خلال هذه المشاورات.
كما درسا إمكانية الإبرام السريع لاتفاق حول إلغاء التأشيرات بالنسبة لرعايا البلدين الحاملين لجواز سفر دبلوماسي قصد تسهيل اللقاءات بين ممثلي هيئات البلدين.
كما تبادل الطرفان وجهات النظر حول المسائل الإقليمية و الدولية ذات الاهتمام المشترك, حيث أعربا عن ارتياحهما لتطابق وجهات النظر حول هذه المسائل.


الجزائر تدعو الى إبرام اتفاقية دولية شاملة لمكافحة الارهاب
(الامين العام لوزارة الشؤون الخارجية, حسن رابحي)

—19-18 أكتوبر 2016—


طشقند - دعت الجزائر, على لسان الامين العام لوزارة الشؤون الخارجية, حسن رابحي, يوم الاربعاء بالعاصمة الأوزبكية, طشقند, الى ضرورة إبرام "اتفاقية دولية شاملة" لمكافحة ظاهرة الإرهاب الدولي.
وأوضح السيد رابحي في كلمة له بمناسبة الدورة ال43 لمجلس وزراء الشؤون الخارجية لمنظمة التعاون الإسلامي أنه "بغض النظر عن التقدم الحاصل في مواجهة الإرهاب الدولي, إلا انه يتعين بذل المزيد م ن الجهد للتصدي لهذه الظاهرة من خلال إبرام اتفا قية دولية شاملة ضدها".
وأضاف أن الجزائر "ما فتئت تنادي بهذا الأمر وكذا بالتنفيذ الفعلي للآليات الدولية والجهوية, ومن بينها إتفاقية منظمة التعاون الإسلامي حول الإرهاب وكذلك الإستراتيجية العالمية للأمم المتحدة".
وتابع قائلا بأن الجزائر "تبقى ملتزمة بتعهداتها على المستوى الثنائي والجهوي والدولي لترقية وتعزيز التعاون المتعدد الأشكال لدحر هذه الآفة", مشيرا الى أن الجزائر "ترفض إلصاق تهمة الإرهاب بالإسلام أو أية ديانة أخرى, حيث تظل هذه الظاهرة ع دوا مشتركا مهما كانت عقائدنا الدينية وتوجهاتنا السياسية واختياراتنا الاجتماعية".
=تصاعد الاسلاموفوبيا أجج التوترات على كافة الأصعدة=
وفي ذات السياق, لاحظ السيد رابحي أن "تصاعد الإسلاموفوبيا في الدول الغربية قد أجج التوترات على كل الأصعدة ووضع عوائق إضافية للتنوع والطابع المتعدد للثقافات داخل المجتمعات".
واعتبر أن "حرية التعبير تمثل العامل الأساسي لإضفاء الطابع المؤسسي للإسلاموفوبيا في الغرب حيث ساهمت بشكل كبير في زيادة فداحة هذه الظاهرة وكذا في التحكم والسيطرة على عقول الأشخاص في هذه الدول من خلال تشجيعهم على تطوير إرهاب الإسلام وا لمسلمين".
وقال بأن "استمرار مثل هذا السلوك والأفعال المعادية للمسلمين تمثل خرقا لحقوق الإنسان وتحد مستمر للقيم العالمية للتسامح والحوار والتعاون, كما أنها تهدد استقرار المجتمعات المعنية بهذه السلوكات".
وفي هذا الاطار, دعا الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية الى ضرورة ان "تعمل المنظمة بالتنسيق مع المجموعة الدولية, خاصة منظمة الأمم المتحدة, على تحديد ووضع الإجراءات الضرورية الهادفة لمحاربة هذه الآفة المتنامية, سياسيا وقانونيا وإعلامي ا على كافة المستويات".
من جهة أخرى, تطرق السيد رابحي إلى وضع الجاليات الاسلامية في الدول غير العضوة في المنظمة, لافتا الى أنها "ما تزال تواجه أشكالا مختلفة من التمييز والتهميش من حيث فرص العمل والتعليم وفيما يتعلق أيضا بالوصول إلى الخدمات الأخرى".
ولمواجهة هذا الوضع "المقلق", دعت الجزائر الدول الأعضاء الى "تقديم المساعدة اللازمة لهذه الجاليات لتجاوز هذه الظروف الصعبة التي تمر بها", بالإضافة إلى "تحسيس القادة السياسيين والمؤسسات في الدول التي تحتضن أقليات مسلمة لحثها على إ قامة حوار بين الثقافات المختلفة وترقية مبادرات عملية من شأنها خلق انسجام اجتماعي".
=المجموعة الدولية مطالبة بالوفاء بالتزاماتها تجاه القضية الفلسيطينة=
كما تطرق السيد رابحي في كلمته الى مختلف قضايا العالم الاسلامي من بينها القضية الفلسطينية التي --كما أوضح-- "ما تزال تعترضها صعوبات جمة بعد وصول المفاوضات إلى طريق مسدود بسبب التعنت الإسرائيلي واستمرار الاحتلال في عمليات التهويد وا لاست يطان ومصادرة الأراضي".
وأمام هذه الوضعية الصعبة, دعا السيد رابحي المجموعة الدولية وخاصة الأمم المتحدة الى "تحمل مسؤولياتها بشكل كامل لحمل إسرائيل على وضع حد لسياساتها العدوانية والقمعية والوفاء بالتزاماتها الدولية تجاه فلسطين".
ولمواجهة هذا الوضع "المقلق", دعت الجزائر الدول الأعضاء الى "تقديم المساعدة اللازمة لهذه الجاليات لتجاوز هذه الظروف الصعبة التي تمر بها", بالإضافة إلى "تحسيس القادة السياسيين والمؤسسات في الدول التي تحتضن أقليات م سلمة لحثها على إقامة حوار بين الثقافات المختلفة وترقية مبادرات عملية من شأنها خلق انسجام اجتماعي".

=المجموعة الدولية مطالبة بالوفاء بالتزاماتها تجاه القضية الفلسيطينة=

كما تطرق السيد رابحي في كلمته الى مختلف قضايا العالم الاسلامي من بينها القضية الفلسطينية التي --كما أوضح-- "ما تزال تعترضها صعوبات جمة بعد وصول المفاوضات إلى طريق مسدود بسبب التعنت الإسرائيلي واستمرار الاحتلال في عمل يات التهويد والاست يطان ومصادرة الأراضي".
وأمام هذه الوضعية الصعبة, دعا السيد رابحي المجموعة الدولية وخاصة الأمم المتحدة الى "تحمل مسؤولياتها بشكل كامل لحمل إسرائيل على وضع حد لسياساتها العدوانية والقمعية والوفاء بالتزاماتها الدولية تجاه فلسطين".
وأكد أن هذه الوضعية تستدعي من الامة الاسلامية "المزيد من اليقظة والتجند, للتصدي بحزم لسياسة البطش والغطرسة الإسرائيلية والوقوف أيضا ضد المؤامرات التي تحاك ضد فلسطين بفضل اتخاذ جملة من القرارات العملية على المستوى السياسي و الاقتصادي".
وأضاف أنه "علاوة على ضرورة حل النزاع الإسرائيلي الفلسطيني", فان الجزائر "تبقى واثقة بأن السلام الدائم في هذه المنطقة يجب أن يتم حتما بانسحاب إسرائيل من هضبة الجولان السورية والاحترام الكامل لحدود لبنان".
وبخصوص "طغيان العنف وعدم الاستقرار الذي بات يميز بعض الدول الإسلامية", دعا ممثل الجزائر الى "التحلي بالوعي الجماعي وإلى تضامن أكثر فعالية للدل الاسلامية".
وقال في هذا الشأن بان الجزائر بصفتها "قطبا للسلم والتعاون, تتابع ببالغ الاهتمام التطورات الحالية في هذه البلدان الشقيقة وتؤكد موقفها الثابت بخصوص الحل السلمي لهذه النزاعات والأزمات بفضل الحوار السياسي بعيدا عن التدخلات العسكر ية الأجنبية التي نتجت عنها عواقب وخيمة".
وبهذه المناسبة, حيا الامين العام لوزارة الشؤون الخارجية "التطورات الإيجابية في ليبيا المتجلية خاصة في تشكيل حكومة وحدة وطنية, والتي لقيت كل التأييد والمساندة من طرف الجزائر التي تعمل على حث المجموعة الدولية قصد تقديم الدعم الل ا زم للسلطات الجديدة بغية تجاوز الصعوبات لاستعادة السلم والوئام وبناء دولة الحق والقانون".
كما أكد أيضا "مواصلة الجزائر تقديم دعمها للشعب السوري الشقيق لاستعادة الأمن والسلام في ربوع البلاد ووقف الحرب والعنف وخلق الشروط المناسبة لتجسيد ديمقراطية حقيقية تضمن احترام حقوق الإنسان في سوريا وتسهم في ازدهارها وقوتها".
وفيما يتعلق باليمن, فان الجزائر تدعو "جميع فرقاء الأزمة لضبط النفس وانضمام حقيقي لمسار المفاوضات الحالي الذي تقوده الأمم المتحدة لإيجاد مخرج موفق لهذا النزاع الذي عمر طويلا".
كما ان الجزائر --يضيف المتحدث-- "تقف الى جانب العراق وتدعم كل المساعي الرامية الى تعزيز الاستقرار في أفغانستان وإحلال الامن في الصومال".
وبخصوص الوضع في مالي فان الجزائر "تعبر عن ارتياحها للتطورات الإيجابية في إطار تنفيذ اتفاق السلم والمصالحة الوطنية في مالي, المنبثق عن مسار الجزائر, على الرغم من التحديات والصعوبات و تجدد نداءها في هذا الصدد إلى المجموعة الدول ية للوفاء بالتزاماتها تجاه هذا البلد الشقيق في مجال التنمية الاقتصادية والاجتماعية", مؤكدا "مواصلة الجزائر القيام بدورها المركزي على رأس فريق الوساطة الدولية".
=مواصلة إصلاح منظمة التعاون الاسلامي تبقى أولوية الجميع=
وبخصوص نشاط المنظمة وسيرها, شدد السيد رابحي على أن "مواصلة عملية إصلاح هذه الهيئة لتكييفها مع المقتضيات الراهنة وتمكينها من فرض نفسها كشريك أساسي في العلاقات الدولية يجب أن تبقى أولوية بالنسبة لنا جميعا وأن يترجم ذلك من خلال اس تكمال الترتيبات الهيكلية والتنظيمية وتحقيق الصرامة فيما يخص تسيير الموارد والامتناع عن خلق التزامات مالية جديدة بالنسبة للدول الأعضاء".
وعلى صعيد آخر, أكد السيد رابحي أن الدول الأعضاء في المنظمة "ما تزال تتكبد هي الأخرى ويلات تعثر الاقتصاد العالمي منذ الأزمة الاقتصادية لعام 2008, ومما زاد من متاعب العديد منها هو انهيار أسعار النفط بصورة حادة ومفاجئة منذ منتصف 2014".
وفي هذا الجانب, ذكر المتدخل بمبادرة الجزائر باحتضان اجتماع للدول المصدرة للنفط شهر سبتمبر الفارط توج ب"الاتفاق على خفض الإنتاج لأول مرة منذ 8 سنوات لإعادة الأسعار إلى مستوياتها السابقة".


الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي حسان رابحي يترأس الوفد الجزائري في أشغال المجلس الوزاري لمنظمة التعاون الإسلامي

الجزائر- يترأس الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي حسان رابحي الوفد الجزائري في أشغال الدورة ال43 لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي التي ستعقد يومي 18 و 19 أكتوبر بالعاصمة الأوزبكية طشقند حسب ما أفاد ب ه يوم الاثنين بيان للوزارة.
و أضاف ذات المصدر أن هذه الدورة التي تعقد تحت شعار "التعليم والتنوير: طريق إلى السلام والإبداع" تندرج في سياق دولي جد مضطرب يتميز باستمرار التحديات التي يواجهها العالم الإسلامي على غرار الإرهاب والتطرف و الأزمة السورية و الوضع في ل ي بيا و المسالة الفلسطينية و كذا مشكل الإسلاموفوبيا و الفقر".
و أضاف البيان أن "جدول أعمال هذه الدورة يتضمن أيضا المسالة الفلسطينية و النزاع العربي الإسرائيلي و مكافحة الإرهاب الدولي و النزاعات في العالم الإسلامي لاسيما الوضع في سوريا و اليمن و ليبيا و مالي و جامو و كشمير و كذا رفض العقوبات الاقتصادية الأحادية الجانب المفروضة على الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي".
كما سيتناول الاجتماع بالدراسة "المسائل المرتبطة بنزع السلاح و وضعية الجماعات المسلمة في الدول غير الأعضاء و إصلاح منظمة الأمم المتحدة و توسيع مجلسها الأمني".
و على الصعيد الاقتصادي ستبحث هذه الدورة "السبل و الوسائل الكفيلة بتشجيع التعاون الاقتصادي و التجاري بين البلدان الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي". و خلص البيان من جهة أخرى إلى أن الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية سيغتنم إقامته ب طشقند للتحادث مع نظيره الأوزبكي حول المسائل المتعلقة بالعلاقات الثنائية و سبل تطويرها.


تعازي

— 4 سبتمبر 2016—

إثر وفاة المغفور له إسلام عبدالغانيفيتش كاريموف رئيس جمهورية أوزباكستان، تتقدم سفارة الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية بطشقند، باسم الجزائر حكومة وشعبا، بأخلص التعازي لشعب وحكومة دولة أوزباكستان راجينا من المولى عزّ وجل ان يتغمد الفقيد بواسع رحمته وان يلهم ذويه الصبر والسلوان.

<< إنّ لله وإنّ إليه راجعون>>


مشاركة السيد السفير في مراسيم دفن الرئيس إيلام كاريموف

— 3 سبتمبر 2016—


شارك السيد الناصر بوشريط، يوم السبت 03 من سبتمبر 2016 بمدينة سمرقند، في الجنازة الوطنية للرئيس الراحل إسلام كاريموف. وبهاته المناسبة الاليمة، قدّم السيد السفير، نيابة عن فخامة رئيس الجمهورية و الحكومة الجزائرية وأصالة عن ن فسه بتعازيه الخالصة لأسرة الفقيد وللحكومة والشعب الأوزبكي الصديق.


إحياء يوم المجاهد و الذكرى السّتين لانعقاد مؤتمر الصومام

— 19 أغسطس 2016—


بمناسبة إحياء يوم المجاهد و الذكرى السّتين لانعقاد مؤتمر الصومام، أقامت سفارة الجزائر بطشقند حفلا شارك فيه العاملين في الممثلية الديبلوماسية من جزائريين وأوزبكيين.
وبعد رفع العلم الوطني وقراءة فاتحة القرآن الكريم، وقف الحضور دقيقة صمت ترحما على أرواح الشهداء الأبرار. وبهاته المناسبة أُقيم معرض للصور التاريخية في بهو السفارة لكبار قادة الكفاح الوطني.

احتفالية على شرف السيد كريم بوراس عون بالسفارة

— 22 جويلية 2016 —




اقامت السفارة احتفالية على شرف السيد كريم بوراس، عون بالسفارة، وذلك بمناسبة رجوعه النهائي للجزائر. وقد شارك في هات ه الاحتفالية كل أعضاء السفارة وعلى رأسهم السيد السفير.

قام سفير الجزائر بمقابلة صحفية لوكالة الأنباء الاوزبكية جاهون وذلك بمناسبة الذكرى الخامسة والعشرين لاستقلال أوزبكستان، وهذا نصه:

— 20 جويلية 2016 —

كيف تقيمون وضعية العلاقات الثنائية بين بلدينا وافاق تعزيزها في المستقبل :

بالرغم من بعد المسافة التي تربط الجزائر و أوزبكستان وكذلك تركيز اهتمام البلدين بفضائهما المباشر، اللدين لهما فيه علاقات ت قليدية للتبادلات المتنوعة إن على الصعيد الإنساني او على الصعيد التجاري. هذا لا يمنع بالمقابل من التأكيد ان لبلدينا نقاط قوة مشتر كة وذلك بالنظر لإمكانياتهما الكبيرة والطبيعة التكاملية لاقتصادهما.
إن أوزبكستان بإمكانها أن تمثل شريكا هاما للجزائر في منطقة أسيا الوسطى، وبالمثل يمكن للجزائر التي سجلت تقدما ملموسا في شتى ا لميادين الاقتصادية، إضافة الى سوقها الداخلي الكبير الممثل بأكثر من اربعين مليون نسمة، وكذلك بفضل موقعها الجغرافي الاستراتيجي يمك ن ان تكون بوابة أوزبكستان لأسواق دول إفريقيا وكذلك بوابة للدخول الى السوق الاوروبية.
لابأس ان نذكر في هذا المقام أنه ومباشرة بعد اعلان استقلال جمهورية أوزبكستان، كانت الجزائر من اوائل الدول التي اعترفت بالدو لة الأوزبكية الفتية، لا وبل قامت بفتح سفارة لها في العاصمة طشقند. وإن يدل هذا على شيء فإنه يدل على الارادة الصادقة والرغبة القوية في إرساء روابط متينة و تعاون بناء بما يخدم مصالح بلدينا.
وفي هذا الصدد لابد من الاشارة الى ان علاقاتنا الثنائية متميزة بقدر كبير من الاحترام المتبادل والتنسيق الجيد في المحافل الدول ية وفي المسائل ذات الاهتمام المشترك. وهنا وجب علينا التذكير بالـتطابق التام في عديد المسائل الدولية وكذلك في العقيدة التي تتحكم في سياساتهما الخارجية المبنية على مبدأ عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول ذات السيادة وأولوية الاحتكام للقانون الدول ي ومنظمة الأمم المتحدة وانتهاج الحوار والطرق السلمية في حل الخلافات، اضافة الى رفض اقامة القواعد العسكرية الاجنبية وارسال قواتهما المسلحة خارج حدودهما.
وبغية إعطاء بعد اكثر شمولية في علاقاتنا، حدد البلدان هدف الوصول بتعاونهما الاقتصادي الى مستوى علاقاتهما السياسية الممتازة، وذلك عبر تعزيز علاقات تعاون بناءة، دائمة، كثيفة ومتنوعة. وهذا بالعمل المشترك لإعطاء هاته العلاقات زخما أكبر. وفي هذا الصدد وحسب رايي المتو اضع إن ميادين النسيج، المحروقات و الفلاحة يمكن ان تمثل قاعدة مثلى ومناسبة لكلا البلدين لإطلاق تعاون وثيق بما يعود بالفائدة على بل دينا الصديقين.
كذلك لابد ان ننوه من ان علاقاتنا الثنائية في الجانب الثقافي و الرياضي تتميز بمستوى تبادل جد مقبول حيث سجلنا مشاركة العديد من الفن انين الاوزبكيين في مختلف التظاهرات الثقافية التي اقيمت في الجزائر كتلمسان عاصمة الثقافة الاسلامية سنة 2011 و قسنطينة عاصمة الثقا فة العربية سنة 2015. اما رياضيا فقد قامت كل من اتحادية الملاكمة وكذا الجيدو بتنظيم تربصات مغلقة لرياضييها في أوزبكستان.

تمنياتكم الى الشعب الأوزبكي بمناسبة الذكرى الخامسة والعشرين لاستقلاله :

ان احتفال الشعب الاوزبكي الصديق بالذكرى الخامسة والعشرين لعيد استقلاله يتيح لي الفرصة لأتمنى له المزيد من الرفاه والازدهار و الاس تقرار تحت القيادة الرشيدة لفخامة رئيس الجمهورية السيد اسلام كاريموف.
انه لمن دواعي سروري ان ألاحظ أن أوزبكستان ما فتئ ان يسجل في السنوات الاخيرة نموا اقتصاديا هاما وكبيرا. هاته النتائج الباهرة هي ثمار التزام الدولة القوي و المستمر في تطبيق اصلاحات اقتصادية جوهرية. كذلك وفي الميدان الديبلوماسي، لابد من التنويه بالنجاح ا لكبير لبلدكم في تنظيم القمة السادسة عشر لرؤساء بلدان منظمة شنغهاي للتعاون، وهذا إن يدل على شيء فهو يدل على النجاحات التي لا يمكن نكرانها في النهج المتخذ من قبل السلطات العليا لبلدكم من أجل المزيد من الاندماج الجهوي والدولي خدمة لشعوب المنطقة كافة.

رسالة شكر السيد أبرور قولايموف مدير العام وكالة جاهون للأنباء

بالنيابة عن موظفي وعمال وكالة جاهون للأنباء، يشرفني أن أعبر لكم، سعادة سفير الجزائر ، عن جزيل امتناني وعميق شكري للمقابلة ا لصحفية التي تفضلتم بإعطائها لوكالتنا للأنباء، وذلك بمناسبة الذكرى الخامسة والعشرين لعيد استقلال أوزباكستان تمنياتكم الصادقة ب لرقي والازدهار للشعب الاوزبكي.
كما وأنني بهذه المناسبة السعيدة، اعقد الآمال على تعزيز أواصر الود والتعاون بين السفارة الموقرة ووكالة جاهون للأنباء.

الاحتفال بالذكرى الرابعة و الخمسون لعيد الٳستقلال و الشباب بطشقند-أوزبكستان

— 07 جويلية 2016 —




نظمت السفارة حفلا لإحياء الذكرى الرابعة و الخمسون لعيد الاستقلال و الشباب بمشاركة أعضاء السفارة و كذلك ممثلين للجالية الوطني ة المقيمة في أوزبكستان.
بعد رفع العالم الوطني وأداء النشيد الوطني، دعي المشاركون لحفل استقبال.
بهذه المناسبة، وبعد أن قدم سعادة السفير السيد الناصر بوشريط، للحضور تهانيه بعيد الفطر المبارك، شدد على المغزى من الاحت فال بيوم الخامس من جويلية 1962، الذي مكن من استرجاع السيادة الوطنية والكرامة، متمنيا المزيد من الازدهار و الرفاه للشعب الجزائ ري و تعزيز دور بلدنا على الساحة الدولية.

سفارة الجزائر تشارك في الطبعة الرابعة عشر لمهرجان فن الطبخ و الصناعة التقليدية بطشقند

— 14 ماي 2016 —




للمرة الثانية على التوالي، شاركت سفارة الجزائر بطشقند يوم، 14 ماي 2016 في الطبعة الرابعة عشر لمهرجان فن الطبخ و الصناعة التقليدية بطشقند، المنظم من طرف وزارة الشؤون الخارجية لجمهورية أوزبكستان.
و بهذه المناسبة، عرض جناح الجزائر العديد من الأطباق و الحلويات التقليدية الجزائرية التي أثارت فضول العديد من الزوار الأوزبكيين و الأجانب الذين أ توا لاكتشاف الثقافة و تذوق فن الطبخ الجزائري.
جناح الجزائر، الذي زين بهذه المناسبة بالأعلام الوطنية، أقيم فيه كذلك معرض للصور و للألبسة التقليدية الجزائرية الخاصة بزوجات الديبلوماسيين .
و قد جندت السفارة كل موظفيها للمشاركة في ٳنجاح هذه التظاهرة الثقافية و التعريف بالجزائر في جمهورية أوزبكستان.
بطلب من الصحافة المحلية، أدلى السفير، بالعديد من التصريحات التي انصبت جلها حول التعريف بالموروث الثقافي الجزائري.

تصريح سعادة السفير السيد الناصر بوشريط، للتلفزة الأوزبكية، و ذلك بمناسبة مشاركة السفارة في الطبعة الرابعة عشر للمهرجان الدولي لفن الطبخ و الصناعة التقليدية بطشقند.


سعادة السفير يشارك في المؤتمر الوزاري السابع لوزراء الفلاحة
لدول منظمة المؤتمر الإسلامي.
آستانا كازاخستان

— 28-26 أفريل 2016 —




يشارك السيد السفير ناصر بوشريط ، ممثلا للجزائر، من 26 الى 28 أفريل، بآستانا عاصمة كازاخستان، في المؤتمر الوزاري السابع لوزراء ا لفلاحة لدول منظمة المؤتمر الإسلامي.
ويعقد هذا المؤتمر الوزاري تحت شعار الأمن الغذائي والتنمية الزراعية.

تسليم أوراق الٳعتماد إلى فخامة السيد ألمزباك أتامبييف ، رئيس جمهورية قرغيزستان

— 30 مارس 2016 —




سلم سعادة السفير السيد الناصر بوشريط، يوم 30 مارس 2016 إلى فخامة الرئيس السيد ألمزباك أتامبييف ، رئيس جمهورية قرغيزستان ، أوراق اعتماده بصفته سفيرا، مفوضا فوق العادة للجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية لدى جمهورية قرغيزستان مع الإقامة بطشنقد.

تسليم نسخة من أوراق ٳعتماد إلى نائب وزير الشؤون الخارجية لجمهورية قرغيزستان

— 29 مارس 2016 —




سلم السيد الناصر بوشريط، يوم 29 مارس 2016 إلى نائب وزير الشؤون الخارجية لجمهورية قرغيزستان ، السيد عزمات حسينوف ، نسخة من أوراق اعتماده بصفته سفيرا، مفوضا فوق العادة للجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية لدى جمهورية قرغيزستان مع الإقامة بطشنقد .
أثناء محادثاتهما، ناقش الجانبان وضعية العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها و تنميتها. كما شدد الطرفان على ضرورة تعميق سنة الحوار و التشاور بين البل دين، و توسيع التعاون في شتى المجالات بما يخدم مصالح البلدين الصديقين

لقاء سفير الجزائر مع نائب وزير الشؤون الخارجية لجمهورية أوزبكستان

— 17 فيفري 2016 —

استقبل السيد الناصر بوشريط، سفير الجزائر، من طرف السيد فازيلوف غيرات غانييوفيتش، نائب وزير الشؤون الخارجية لجمهورية أوزبكستان.
و قد كان هذا اللقاء فرصة للطرفين للتباحث حول سبل تطوير العلاقات الثنائية بين البلدين، ٳن على الصعيد الثنائي، أو على مستوى المنظمات الدولية.
للذكر، قدئ أقام البلدان علاقتهما الديبلوماسية سنة 1992 و كان السفير الجزائري قد أستقبل من الطرف الرئيس الأوزبكي يوم 26 جوان 2015 لتقديم أوراق ٳعتماده كسفير مفوض فوق العادة. و خلال المقابلة التي خصه بها الرئيس، أشار السفير الى الإمكانيات الكبيرة للتعاون في المجال الاقتصادي عبر تنمية التجارة البينية و كذلك الٳستثمار بالإضافة إلى سبل توسيع هذا التعاون إلى الميدان الثقافي و الرياضي.

mfa.uz

مجلس جمعيات الصداقة لأوزبكستان مع الدول الأجنبية يعطي موافقته لأنشاء جمعية الصداقة الأوزبكية - الجزائرية

— 05 فيفري 2016 —


أعطى مجلس جمعيات الصداقة لأوزبكستان مع الدول الأجنبية موافقته لإنشاء جمعية الصداقة الأوزبكية – الجزائرية . تجدر الإشارة أن إنشاء هاته الجمعية يهدف من ورائها توطيد أواصر الصداقة و الأخوة بين الشعبين.
عبر في عديد المرات من أعضاء الجالية الجزائرية المقيمة في أوزبكستان بالإضافة الى عديد من الشخصيات الأوزبكية ذات الخلفيات المتعددة من رجال ثقافة، أكاديميون، علماء، و كذلك المتعاونون التقنيون الذين عملوا سابقا في الجزائر عن رغبتهم في تأسيس هاته جمعية الصداقة.

سفير الجزائر يلتقي مع نائب وزير الشؤون الخارجية لجمهورية أوزبكستان

— 26 يناير 2016 —


أستقبل السيد الناصر بوشريط، سفير الجزائر، من طرف السيد فازيلوف قايرات قانييفيتش، نائب وزير الشؤون الخارجية لجمهورية أوزبكستان.
بهذه المناسبة، تبادل الطرفان أرائيهما حول أفاق العلاقات الثنائية خلال سنة 2016.
كما تطرق الطرفان ٳلى تعاونهما في المنظمات المتعددة الأطراف حول المسائل ذات الٳهتمام المشترك بين البلدين.

سفير الجزائر يستقبل من طرف ، وزير الثقافة و الرياضة لجمهورية أوزبكستان

— 20 يناير 2016 —




أستقبل السيد الناصر بوشريط، سفير الجزائر لدى جمهورية أوزبكستان، يوم الأربعاء 20 يناير 2016 من طرف معالي السيد أحمدوف باخادير، وزير الثقافة و الرياضة.
بهذه المناسبة، ناقشا الجانبان سبل ٳقامة علاقات تعاون بين البلدين في مجال الثقافة، الرياضة و السياحة، و كذلك تسهيل تنقل السواح بين البلدين، كما تدارسا ٳمكانية تنظيم أيام ثقافية جزائرية – أوزبكية في كلا البلدين.

سفير الجزائر يكرم أعضاء الفريق الوطني للجيدو في تربص بأوزبكستان

— 11 يناير 2016 —




قام سعادة سفير الجزائر السيد الناصر بوشريط، بزيارة ٳلى الفريق الوطني للجيدو بمركز التجمعات للفيدرالية الأوزبكية للجيدو بطشقند.
و بهذه المناسبة، تحقق عن ظروف ٳقامة الوفد الجزائري و من جهة أخرى، ٳستقبل السفير بمقر ٳقامته كافة أعضاء الوفد حول مؤدبة عشاء في ظروف حميمية إثنائها ٳستفسر عن برنامج الرياضين الجزائريين.
و أنتهز الفرصة لتمني لهم بمشاركة ممتازة في الألعاب الأولمبية المقررة بريو2016

جيدو: الرياضيون الجزائريون "مرتاحون " لظروف العمل في تربص أوزبكستان (APS)

الجزائر - أكد المدير الفني الوطني للاتحادية الجزائرية للجيدو، سمير سبع، يوم الجمعة أن المصارعين الجزائريين الأربعة المتواجدين في تربص بأوزبكستان "مرتاحون" للظروف التي يحضرون فيها بالنظر الى الامكانيات التي وضعت تحت تصرفهم ويشعرون "بتحسن في مستواهم".
وأوضح سبع "يشارك في هذا التربص حوالي 800 مصارع من مختلف الجنسيات. رياضيونا يحضرون بشكل جيد بمعدل ست ساعات تدريب في اليوم، وهذا أمر مفيد لهم".
ويتعلق الامر بكل من: هود زرداني (اقل من 66 كلغ)، عبد الرحمن بن عمادي (اقل من 90 كلغ)، الياس بويعقوب (اقل من 100 كلغ) ومحمد امين طيب (اكثر من 100كلغ) وهم الاحسن ترتيبا في الجدول التأهيلي الى أولمبياد 2016 بريو دي جانيرو.
وأضاف المدير الفني "ما نتأسف له وهو ان هذا التربص مخصص للذكور فقط، لان الفتيات هن ايضا معنيات بالمنافسات الهامة على غرار البطولة الافريقية والتصفيات المؤهلى الالعاب الاولمبية 2016. تمنينا ان تستفيد الفتيات من هذا التربص".
ودخلت فتيات الجزائر في تربص مغلق بمركز تجمع المنتخبات الوطنية بالسويدانية (الجزائر)، بعد الدورة "الممتازة" التي جرت بقاعة حرشة حسان يوم 2 يناير، غير أنهن ستشاركن في الدورة المفتوحة بتونس من 14 الى 16 يناير.

نشاطات السفارة 2015



سفارة الجزائر 2017